alexa

الأربعاء، 23 سبتمبر 2020

سبل رفع الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية - للأستاذ حسين أحمد عبدالقادر

 سبل رفع الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية


أ. حسين أحمد عبدالقادر





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)





وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا




إن الدنيا دار اختبار، ومن الناس من آمن بالله سبحانه وفعل الصالحات وتقرب بالطاعات، ومنهم من كفر بالله ملك الملوك وفعل المعاصي والآثام، نسأل الله الكريم العفو والعافية، ولذا فالآخرة حصاد لما غرسه الإنسان في الدنيا، ولكنه حصاد دائم، فإما نعيم مقيم وإما عذاب أليم، ولذا كانت الجنة والنار درجات، قال الله سبحانه: ﴿أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمَصِير * هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ﴾[آل عمران:162-163]، وقال الله تعالى: ﴿أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ﴾[الأنفال:4]، ولذا فالمسلم يسعى لرفعة الدرجات في الجنة ويقتنص الفرص للعلو في مراتب الصلاح، وفيما يلي بيان بأسباب رفعة الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية.



.

.

.


ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

  

    

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق