alexa

الأربعاء، 14 يونيو 2017

تحريم المعازف فقهاً وحديثاً وردوداً فضيلة الشيخ إبراهيم عمر السكران

تحريم المعازف فقهاً وحديثاً وردوداً

فضيلة الشيخ:
إبراهيم عمر السكران




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
مسألة تحريم


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



1- هذه تغريدات موجزة عن بعض المواد  العلمية حول مسألة تحريم "المعازف"، فقهاً
وحديثاً وردوداً، وأسأل الله أن ينير قلوبنا ب الصدق في طلب الحق

2- أول من حكى الإجماع "القديم" لحرمة المعازف هو الراشد  عمر بن عبدالعزيز
(ت101)
إذ كتب لعمر بن الوليد (إظهارك المعازف والمزمار بدعة في الإسلام).

3-وتظاهرت كلمات أئمة القرون المفضلة على تحريم المعازف، ثم انتقل هذا الحكم إلى "المذاهب الأربعة"
السائرة في أصقاع العالم الإسلامي، وسأنقل نماذج

4- فأما المذهب الحنفي: فذكر الزيلعي الحنفي في تبيين الحقائق 3/217: حرمة المعازف،
وأن أبا حنيفة يوجب كسر آلاتها، وعم الضمان على المتلف

5- وأما المذهب المالكي: فقال ابن الحاج المالكي في المدخل 3/101: العود وسائر الملاهي
حرام، ومستمعه فاسق.

6- وأما المذهب  الشافعي: فقال ابن حجر الهيتمي  الشافعي في  الزواجر: (قد علم من
غير شك أن  الشافعي - رضي الله عنه- حرم سائر أنواع الزمر(

7- وأما المذهب الحنبلي: فذكر ابن قدامة في الكافي 4/274 أن: الآلات المطربة كالمزمار
والعود محرمة.

8- وثمة فروع يذكرها الفقهاء أعرضت عنها، مثل كسر آلات المعازف دون ضمان على
متلفها، وتفسيق سامعها، ورد شهادة مداوم سماعها، ونحوه من آثار التحريم

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق