alexa

الأربعاء، 26 يونيو 2019

شيء من الذاكرة لفضيلة الشيخ الدكتور: صالح علي الشمراني

شيء من الذاكرة

فضيلة الشيخ الدكتور:
صالح علي الشمراني




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
شيء من الذاكرة


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



1. هذا شيء من الذاكرة، مع معالي الشيخ محمد بن محمد المختار حفظه الله تعالى ومتع
به طلابه وعموم المسلمين.

2. أرصها تحدثا بأيدي الله علي، ووفاء لمرابع الفضل، وعطفا لأعناق شدًاة العلم على حياضه.

3. الآباء كثيرون لكن: "لعن الله من ادعى إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه"... .

4. ثمان وعشرون سنة من الاتصال العلمي والروحي... وفي طلاب الشيخ من هو أولى
به مني لكن استنصنتني نفسي فحدثتني حديث المحب.

5. كان عام ١٤١٢ فارقا.. خرجنا من المسجد النبوي مع بعض طلاب العلم، سألت أحدهم:
إلى أين؟ قال: إلى شيخ له علم ووعظ مختلف.

6. لم يكن البيت فائتا عن مسجده ﷺ، أظنه لا تفصله إلا ما صار ساحة اليوم بعد التوسعة...
البيت كان من بيوت المدينة القديمة له فناؤه الصغير... كُنّيّفٌ مليء خشية وفقها.

7. وإذ دخلنا مجلسه صَدّقتْ كلمةَ صاحبي أولُ دمعة أرسلها الطرف في حياته مع أول كلماته.

8. كان الشيخ يسقينا بيده المتواضعة مع العلم والوعظ حليبا شيب بالماء الحار...

9. حدثنا ساعة ثم قام معنا ليقلبنا واحدًا واحدًا.. كان يطيب أكفنا ولحانا الصغيرة لدى الباب،
أظنه بطيب الورد الطائفي الذي كان يحبه.

10. اجتمع لنا في تلك الليلة انشراح طَيْبَة مع سكينة المجلس وأحسن الحديث... وصارت
الروح تحدث نفسها! والعين تسأل أختها متى تراه؟... حتى كانت النُقلة إلى أم القرى.

11. عام ١٤١٧ كان عاما فيه يغاث طلابه وفيه يعصرون.. حين جلسوا على فضاء الفقه
في مسجد التنعيم، وفقه السنة في...

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق