يهدِف
الإسلام إلى بناءِ مجتمعٍ, إسلاميٍّ, متراحمٍ, متعاطِف، تسودُه المحبّةُ
والإخاء، ويهيمِن عليه حبّ الخيرِ والعَطاء، والأسرةُ وِحدةُ المجتمع،
تسعَد بتقوى الله ورعايةِ الرّحِم، اهتمّ الإسلامُ بتوثيق عُراها وتثبيتِ
بُنيانها، فجاء الأمر برعايةِ حقّها بعدَ توحيد الله وبرّ الوالدين، قال جل وعلا:
{وَاعبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشرِكُوا بِهِ شَيئاً وَبِالوَالِدَينِ إِحسَاناً وَبِذِي القُربَى}
وقُرِنَت مع إفرادِ الله بالعبادةِ والصّلاةِ والزّكاة،
{وَاعبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشرِكُوا بِهِ شَيئاً وَبِالوَالِدَينِ إِحسَاناً وَبِذِي القُربَى}
وقُرِنَت مع إفرادِ الله بالعبادةِ والصّلاةِ والزّكاة،
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق