جسر التعب
لفضيلة الشيخ:
إبراهيم السكران
(لعرض المقال كاملاً إضغط هنا)
إذا أخذت تتصفح (مفكرة المهام) الصغيرة أمامك، أو استخرجت من درج مكتبك أوراقًا عتيقة كنت قد رسمت فيها
لنفسك (خططًا) علمية ودعوية، أو حتى مهنية، سيثور مع غبار هذه الأوراق شيء من الحزن وستشعر أنك ما
زلت في أدنى الوادي، بينما طموحاتك وأمنياتك وأحلامك مازالت هي الأخرى تعانق السحاب! وليس إلى وصلها سبيل بعد..
فكيف إذا حرث المرء ذهنه وتذكر طموحًا أجمل من هذه الطموحات كلها، كطموح المرء أن يرافق محمدًا
صلى الله عليه وسلم- في قصور الفردوس، فيعيش مستقبله السرمدي مع تلك الكوكبة الراقية..
ولكنْ ثمَّة عاملٌ له في نفسي حفاوةٌ خاصة، عامل يفسر كثيرًا من فشل الطموحات...
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق