alexa

الاثنين، 16 نوفمبر 2020

الأعمال المضاعفة - فضيلة الشيخ سليمان بن صالح الخراشي

 الأعمال المضاعفة



فضيلة الشيخ سليمان بن صالح الخراشي





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)





وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا




كل مسلم منا حريص أشد الحرص على أن يطول عمره ليزداد فيه من الخير، كما قال لما سئل: {من خير الناس؟ قال: "من طال عمره وحسن عمله"} [رواه الترمذي وأحمد]، فهذه الدار هي دار التزود من الأعمال الصالحة والاستكثار منها لكي يرتاح الإنسان بعد موته، ويرضى عن سعيه.


.

.

.


ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

  

    

الأحد، 1 نوفمبر 2020

عصرة التوبة ولذة الإنابة إلى الله - لفضيلة الشيخ فهد بن عبدالعزيز الشويرخ

 عصرة التوبة ولذة الإنابة إلى الله


لفضيلة الشيخ فهد بن عبدالعزيز الشويرخ





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)





وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا




الشيطان عدو شديد العداوة للإنسان، فينبغي للإنسان أن يتخذه عدوًّا له؛ قال الله عز وجل: ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [فاطر: 6]، فمن لم يتخذه عدوًّا، زين له ارتكاب المعاصي؛ ليكون من حزبه في أصحاب السعير


.

.

.


ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

  

    

الأربعاء، 23 سبتمبر 2020

سبل رفع الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية - للأستاذ حسين أحمد عبدالقادر

 سبل رفع الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية


أ. حسين أحمد عبدالقادر





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)





وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا




إن الدنيا دار اختبار، ومن الناس من آمن بالله سبحانه وفعل الصالحات وتقرب بالطاعات، ومنهم من كفر بالله ملك الملوك وفعل المعاصي والآثام، نسأل الله الكريم العفو والعافية، ولذا فالآخرة حصاد لما غرسه الإنسان في الدنيا، ولكنه حصاد دائم، فإما نعيم مقيم وإما عذاب أليم، ولذا كانت الجنة والنار درجات، قال الله سبحانه: ﴿أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمَصِير * هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ﴾[آل عمران:162-163]، وقال الله تعالى: ﴿أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ﴾[الأنفال:4]، ولذا فالمسلم يسعى لرفعة الدرجات في الجنة ويقتنص الفرص للعلو في مراتب الصلاح، وفيما يلي بيان بأسباب رفعة الدرجات في القرآن الكريم والسنة النبوية.



.

.

.


ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

  

    

الأحد، 13 سبتمبر 2020

المسلم ومقومات الثبات - فضيلة الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

المسلم ومقومات الثبات






(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
المسلم ومقومات الثبات


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



تعظم الحاجة إلى الأخذ بأسباب الثبات في أوقات الفتن سيما فتن آخر الزمان حيث كثرة الانتكاس والارتكاس كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "إن بين يدي الساعة فتنًا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل فيها مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا ويصبح كافرًا".

ولذا فإن ثبات القلب في وجه رياح الشبهات والشهوات أمر في غاية الأهمية لكونه يتعلق بالمنهج الذي يسلكه صاحبه في الحياة، ويحدد مصيره ومآله بعد الممات

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:
  

    

الاثنين، 10 أغسطس 2020

وقفات مع آية "فاتقوا الله ما استطعتم" للشيخ يزن الغانم

 وقفات مع آية فاتقوا الله ما استطعتم

الشيخ: يزن الغانم





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)

وقفات مع آية فاتقوا الله ما استطعتم



وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا




إن الإسلام دين يسر لا دين عسر، والتكاليف فيه على قدر الاستطاعة، وهذا من يسر الإسلام وسماحته، ومرونته وكماله، وصلاحه لكل زمان ومكان.



.

.

.


ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

  

    

الأربعاء، 29 يوليو 2020

مغزى العيد الاجتماعي والإنساني لفضيلة الشيخ د. سيد حسين العفاني

مغزى العيد الاجتماعي والإنساني

فضيلة الشيخ د. سيد حسين العفاني




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
مغزى العيد الاجتماعي والإنساني


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



من أراد معرفة أخلاق الأمة فليراقبها في أعيادها إذ تنطلق فيها السجايا على فطرتها، وتبرز العواطف والميول على حقيقتها، والمجتمع السعيد هو الذي تسمو أخلاقه في العيد إلى أرفع ذروتها، ويمتد شعوره إلى أبعد مدى...
.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:
  

    

الثلاثاء، 7 يوليو 2020

مقال بعنوان "عمارة البيوت بالطاعة يجعلها هادئة مريحة" لفضيلة الشيخ فهد بن عبدالعزيز الشويرخ

عمارة البيوت بالطاعة يجعلها هادئة مريحة





(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
عمارة البيوت بالطاعة يجعلها هادئة مريحة


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



فكل نعمة يتمتع بها العباد فمن الله الكريم الرزاق؛ قال سبحانه وتعالى: ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ﴾ [النحل: 53]، ونعم الله على عباده لا تعد ولا تحصى؛ كما قال عز وجل: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18]؛ قال العلامة السعدي رحمه الله: "﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ ﴾ عددًا مجردًا عن الشكر ﴿ لَا تُحْصُوهَا ﴾ فضلًا عن كونكم تشكرونها، فإن نعمه الظاهرة والباطنة على العباد بعدد الأنفاس واللحظات من جميع أصناف النعم، مما يعرف العباد، ومما لا يعرفون".

ومن نعم الله الكثيرة علينا: نعمة المسكن؛ قال الله عز وجل في سورة النحل، التي تسمى سورة النعم؛ لكثرة تعداد النعم فيها: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا ﴾ [النحل: 80]، فنعمة من الله عز وجل أن يجد الإنسان مكانًا يأوي إليه، ويرتاح فيه، ويقيه من الحر والبرد، ويستره وأهله عن الناس، إلى غير ذلك من الفوائد والمصالح.


.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا: