الخلق الذي لا يفارق النبي
لفضيلة الشيخ :
سلمان بن يحي المالكي
(اضغط هنا لعرض المقال كاملاً)
أخي الكريم.. أختي الكريمة..
لا
شك أن المسلم في حياته تعتريه أكدار وهموم وأحزان وغموم، مما يحتاج حقيقة
إلى من يجلوا حلكتها، ويخترق ظلمتها بشيء من الابتسامة الرفيعة والضحكة
المتزنة والدعابة المرموقة، والجدّية سمة بارزة في حياة المسلم، وهي مطلب
ملح وأمر مهم، فإذا كانت صارمة فإنها لا تزرع الابتسامة على الوجه، ولا
تدخل السرور على النفس..
إن البلسم الناجع والدواء النافع في ترويح النفس وطرد الآلام وتخفيف الأحزان عن المسلم، رسم الابتسامة على شفتيه بضحكة متزنة ودعابة بريئة وابتسامة مشرقة
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق