alexa

الثلاثاء، 22 أغسطس 2017

فضل عشر ذي الحجة وحكم الحج وأسراره فضيلة الشيخ الدكتور علي بن عمر بادحدح

فضل عشر ذي الحجة وحكم الحج وأسراره

فضيلة الشيخ الدكتور:
علي بن عمر بادحدح




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
فضل عشر ذي الحجة وحكم الحج وأسراره


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



هذه رسائل قليلة الألفاظ، كثيرة المعاني، منبثقة من قلب محب لإخوانه، أذاب فيها المعاني
في قوالب الألفاظ ليبث المشاعر والمعاني كلمات حية تخاطب الوجدان والبصائر.

إنها همسات محب إلى أحبابه، وخطاب  القلب إلى  القلوب، في أربعة رسائل مختصرة:

الأولى منها: في فضل عشر ذي  الحجة، في فضل صيامها وقيامها، ومضاعفة الأعمال فيها،
حتى يستشعر الحاج فضل العبادة المقبل عليها والأماكن النازل بها، وحتى لا يتحسر غير
الحاج في إدراك الفضل، إذ يتضح له أن الخير يعمه، والأجر المضاعف يشمله.

 

والثانية: في حكم  الحج وأسراره، فليست أعمال  الحج حركات مجردة عن المعاني، فالتجرد
عن الثياب هو تجرد عن كل ما سوى الله، وحركة الطواف تشبه بالملائكة الكرام، وتمسك
بعقيدة الإسلام.

وهكذا نجد في كل عمل معنى، لو استشعره الحاج في نفسه لجمع بين عبادة الجوارح وتوجه  القلب إلى الله، وهو اللب المطلوب، والأمر المرغوب.

 

والثالثة: دعوة صادقة للاستفادة من هذا الموسم العظيم، في إحياء أهداف الدين العامة من
وحدة وتجمع، واعتصام وانضمام، دعوة لفهم معاني اللباس الواحد، والاجتماع في المكان
الواحد، وترديد الشعار الواحد، دعوة إلى ائتلاف النفوس، وتقوية الروابط، وإقامة الجسور،
إنها دعوة للاستفادة من  الحج في كل نواحي الحياة.

 

وأما الرابعة...

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق