alexa

الأربعاء، 8 أغسطس 2018

حديث الحج لفضيلة الشيخ ماجد بن محمد سعد العريفي

حديث الحج

فضيلة الشيخ:
ماجد بن محمد سعد العريفي




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
حديث الحج


وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



لقد وصلني اقتراحكم رفع الله قدركم، بالحديث عن الحج، فكان سهلا على قلمي الكتابة فيه،
ولكن قلمي في الأمور العامة جرار للمشاكل، بالنسبة لمركزي الوظيفي الذي يتطلب عدم
إثارة المشاكل الفكرية، فضطررت الى حبس قلمي، وما اقسى معاناة حبس القلم.


قلمي ياسيدي هو سيدي ، يكتب مايريد بغض النظر عن ما أريد، فلذلك لا أذكرُ له مواضيعًا
عامة، حتى لا يجر عليّ مشاكلات مع العامة.


فاتخذت له طريقة استطعت فيها أن أقيده وأسأل الله أن يعينني على حبكها الى أن أتقاعد.

هذه الطريقة تعلمتها من غازي القصيبي كان يكتب بها في المجلة العربية في زاوية صوت
من الخليج، كان يتحدث كل شهر عن كتاب اما نقدا واما اعجابا، -ليتكم تستنسخون هذه
الزاوية في صحيفتكم -


كنت احدث قلمي عن الكتب فينطلق بالكتابة عنها ويكفيني شر اثر كتابته.

وعندما طلبتم مني ان اكتب عن الحج، رفضت من اول وهلة وقررت ان ارسل لكم مقالاتي
في الحديث عن الكتب، فإن اعجبتكم حمدت الله على ذلك وان لم تعجبكم شكرت الله على قضاءه،
لكن نفسي ساحرتني وترجتني ونازعتني في ان اعطي قلمي هذه الفرصة، وقالت لا تغلق
عليه الباب بالمرة، دعه يكتب فإن اعجبتك حروفه والا قطعها مثل كل مرة.


وللاسف سمع قلمي الحديث عن الحج فاسترسل في الكتابة، ولما قرأت ماكتب كدت ان امزقه
كالعادة الا ان نفسي قالت لي لماذا لا ترسلها لهم علَّهم يتعرفون على قلمك، فإن لم تعجبهم
لعلهم يوظفونه في شي اخر.


قال قلمي اقامه الله على الحق.

 

مكة للعرب:

لحكمة من الله عز وجل امر ابراهيم عليه السلام جد النبي ﷺ أن يبني الكعبة...

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق