لماذا لا تكلّمني بالعربيّة؟
للأستاذة:
جازية بايو
(لعرض المقال كاملاً إضغط هنا)
لطالما كانت اللغة العربية فخر العرب والمسلمين. أليست هي لغة القرآن وقد اختارها الله عزّ وجلّ
لتبليغ رسالته السماوية على لسان نبيّه المصطفى محمد؟ أليست هي، وعلى نحو معيّن، مقدّسة قداسة
الإسلام عينه، الأمر الذي أسهم في جعلها مكرَّسة في مختلف دساتير الدول العربية؟ فلماذا يا تُرى
ُهان المدافعون عنها اليوم؟ ثمّة بروفيسور جزائري يُدعى جمال ضوّ كلّفته المدافعة عن اللغة العربية
الطرد من طائرة تابعة للخطوط الجوّية الجزائرية بعدما اتّهمه قائدها بتشكيل خطر على سلامتها. فهل
أصبحت اللغة العربية ، لهذه الدرجة، مصدر إشكال لمَن يدافع عنها؟
في فيديو مطوّل تداولته مختلف الوسائل الإعلامية العربية ومواقع التواصل الاجتماعي
شرح البروفيسور الجزائري جمال ضوّ مجريات الواقعة التي أحدثت ضجّة إعلامية...
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق