حكم استقبال القبلة أثناء الجماع
فضيلة الشيخ:
عبدالله بن محمد زقيل
(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا
ما صحة هذا القول :
لا يجامع أهله وهما مُستقبلان القبلة بل ينحرفان عنها إكراماً لها .
قلت: لنهيه صلى الله عليه وسلم أن يجامع الرجل امرأته مستقبل القبلة، ونهى صلى الله
عليه وسلم عن استقبال القبلة ببول أو غائط ذكره ابن النحاس وغيره .
الجواب:
لا دليل على هذا القول ، والنص جاء المنع فيه عن استقبال القبلة حال البول والغائط. والله
أعلم .
وهذه بعض الأجوبة عن هذه المسألة:
السؤال :
هل يكره الجماع مستقبل القبلة في الصحراء، أو في البنيان، وهل فيه خلاف لأحد من العلماء ؟.
الجواب :
الحمد لله
لا يكره ذلك، لا في الصحراء ؛ ولا البنيان، هذا مذهب الشافعي والعلماء كافة، إلا بعض أصحاب
مالك. والله أعلم .
السؤال :
ما حكم من يجامع زوجته وهما متجهان نحو القبلة؟
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج على الرجل أن...
.
.
.
ولتبقوا على اطلاع بجديدنا: