alexa

الأحد، 18 مارس 2018

الوضع الحقوقي للمرأة الفرنسية فضيلة الشيخ الدكتور عايض بن سعد الدوسري

الوضع الحقوقي للمرأة الفرنسية قبيل الثورة الفرنسية وحتى عصرنا الحاضر

فضيلة الشيخ الدكتور:
عايض بن سعد الدوسري




(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
الوضع الحقوقي للمرأة الفرنسية قبيل الثورة الفرنسية وحتى عصرنا الحاضر

وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



1. تغريدات عن "الوضع الحقوقي للمرأة الفرنسية: قبيل الثورة الفرنسية وحتى عصرنا
الحاضر" أفكار وخواطر عن رحلة العناء النسوي في النموذج الأوروبي.

2. قصة عناء المرأة الغربية مع الحقوق قصة طويلة ولم تنته بعد، ولا أظن أنها ستنتهي
في يوم من الأيام، بل ستستمر في حركة موجية متقلبة ومتذبذبة!

3. لعل أهم فكرة يمكن أن تلخص هذه القصة هي فكرة "الصراع"، فهذه الكلمة تعبر بشكل
عميق عن رحلة عناء المرأة الغربية في كفاحها لدفع الظلم عنها.

4. وكذلك يحسن إدراك أن ما حصلت عليه المرأة الفرنسية والغربية عمومًا من حقوق هو
في الغالب حصيلة إما الصدفة وإما لمصلحة نفعية تعود أساسا للرجل.

5. كذلك، فإن ظروف الحرب والأزمات الاقتصادية لعبت دورًا محوريًا في قذف المرأة والطفل
في ساحة العمل، التي اعتبرت "إنجازًا!"، بدون حقوق وكرامة!

6. السياق التاريخي الحقيقي لرحلة حقوق المرأة الغربية لم يكن مشرفًا ولا ناصعًا، بل دمويًا
مؤلمًا، لعب التزوير والخداع والنفاق دوره الكبير فيه!

7. وجدت المرأة الغربية نفسها في ورطة ومعضلة، فهي أصبحت خارج البيت التقليدي
الذي يحميها، وفي الوقت نفسه أصبحت خاضعة لسيد أشد قساوة في العمل!

8. حين فقدت بيتها فقدت أعظم ما لديها=مكانتها أنوثتها رقتها، ولم تحصل في المقابل
على وضع مريح أو كريم في مكان العمل الذي تسلط عليها فيه الرجل.

9. وحين يتم بين المثقفين مقارنة نقدية بين المرأة الغربية المستوحشة وبين المرأة المسلمة
المحتشمة، كان المثقف الغربي لا يتردد في تفضيل الأخيرة!

10. فمثلاً مونتسكيو، الفيلسوف الاجتماعي، حينما أخذ يقارن بين النساء المسلمات والنساء
الفرنسيات، قال: إنَّ النساء المسلمات أجمل من نساء فرنسا!

11. وعلّل مونتسكيو سبب تلك المفاصلة بقوله: "المسلمات أرق وأكثر حياء، فهنَّ لا يلعبن
الميسر ولا...

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق