فوائد عن فقه الائتلاف والاختلاف وعن التوحيد
فضيلة الشيخ الدكتور:
محمد بن إبراهيم العوضي
(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا
فهنا شيء من الفوائد واللطائف من الكلمات المنهجية التي ألقاها فضيلة شيخنا أحمد بن
محمد باطهف -حفظه الله- عن فقه الائتلاف والاختلاف وعن التوحيد وقد بلغت قُرابة ٥٠
فائدة:
الخلاف سنة كونية، وله قواعد وضوابط منهجية مُعيَّنة.
حديث الافتراق الصحيح أنه مقبول ثابت.
الفِرَق تنقسم إلى قسمين :-
١- مليّة = ما ذكر في حديث الافتراق، فلا يكفر الأعيان وهم في الجملة من أهل الإسلام.
٢- غير مليّة = الخارجة عن ملة الإسلام ، كالدروز ، فهولاء اهل أديان موضوعة.
تكون الفِرقة فرقة إذا اجتمعوا على أصل كُلّي فاسد، كما ذكره الشاطبي.
الفرق الباطنية أكفر من اليهود والنصارى= كما قرره ابن تيمية
النتاج الفكري الغربي= ما وافق الحق منها قبلناه وما خالفه رددناه، مثال: الديموقراطية.
فكرة التعايش مع المخالف غير فكرة خلط الأوراق .
التعامل مع الكافر شيء، وإذابة الخلاف معه شيء آخر.
تقسيم الشريعة إلى أصول وفروع صحيح.
والغير صحيح أن نجعل الأصول العقيدة والفروع الفقه، بل التقسيم السليم أن الأصول هي
المحكمات سواء فقهية أو عقدية، والفروع هي مواطن الخلاف سواء فقهية أو عقدية.
على المحكات ينبغي التوحد والفروع يحصل فيها الإعذار.
الكافر المسالم لا بأس ببرّه، (أن تبرّوهم وتقسطوا إليهم).
الخلاف المذموم = الذي فيه الإحتراب وذهاب الريح والتعصب.
عند النفير العام والحفاظ على الوجود والكيان لا بأس من...
.
.
.
ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق