تثبيت الله للعبد
فضيلة الشيخ:
حماد بن محمد العروان
(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا
اِعلم -رحمني الله وإياك- أنَّهُ لا أحد يستغني عن تثبيت الله تعالى له طرفة عين! فإنْ لم يُثبِّته
الله تعالى زلَّ عن الصراط المستقيم، واحتوشته الشياطين .
إذَا لم يكُن عونٌ مِنَ اللهِ للفتَى
فأوَّلُ ما يَجني عليه اجتهادُهُ!
فليس الشأن كيف أنتَ اليوم! بل الشأن كله، كيف حالك غدًا؟ وبما سيُختم لك. والله المستعان .
قال الإمام البغوي في تفسير الفاتحة عند قول الحق تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم}
قال
-رحمه الله-: (وهذا الدعاء من المؤمنين مع كونهم على الهداية بمعنى التثبيت، وبمعنى
طلب مزيد الهداية لأنَّ الألطاف والهدايات من الله تعالى لا تتناهى على مذهب أهل السنة).
وقد ترجم الإمام البخاري...
.
.
.
ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق