أرسل هذه الرسالة لـ 13 صديق
لفضيلة الشيخ:
سلمان بن فهد العودة
(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)
وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا
حول الرسائل التي تأتينا من جهات غريبة تطلب نشرها وإلا !
في إحدى السنوات تراءى الناس الهلال -هلال رمضان- فلم يروه, فجاء رجل إلى قاضي البلد يقول له: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام, وأخبرني أن الليلة من رمضان وأمرني والمسلمين بالصيام !
فقال له القاضي: إن الذي تزعم أنك رأيته في المنام. قد رآه الناس في اليقظة جهارا نهارا, وقال لهم: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته!.. فلا حاجة بنا إلى رؤياك !
شاع في أوساط الفتيات قبل فترة وجيزة رؤيا خلاصتها أن فتاة رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام وقال لها: إن الساعة سوف تقوم قريبا, وعلامة ذلك أن تفتحي مصحفا قديما فتجدي فيه شعرة أو ورقة ممسوحة!. وكان أثر الرؤيا المختلقة أبلغ عند الجهلة من قوله تعالى: "وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا" وبعدها تحدثت في إحدى الكليات, فبعثت إحدى الأخوات بورقة مرفقة مكتوب فيها القصة التالية:
"مرضت فتاة مرضا شديدا أعيا الأطباء وفي ذات ليلة بكت حتى جاءها النوم وهي على تلك الحال, فرأت أم المؤمنين زينب! فوضعت في فمها شيئا من القطران, وطلبت منها أن تكتب هذه الرواية (13) مرة, وتطلب من الناس أن يكتبوها, فلما استيقظت الفتاة وجدت نفسها قد شفيت من المرض تماما, وقامت بكتابة الورقة ثلاث عشرة مرة ووزعتها, فحدث التالي:
أول ورقة وقعت في يد رجل فقير فكتبها ثلاث عشرة مرة ووزعها فجاءته أموال طائلة بعد ثلاثة عشر يوما .
والورقة الثانية وقعت في يد غني فمزقها فذهبت أمواله كلها بعد ثلاثة عشر يوما !!
والورقة الثالثة وقعت في يد رجل على رأس عمل كبير...
.
.
.
ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق