alexa

الاثنين، 9 مايو 2016

94 فائدة نفيسة من رسالة ابن تيمية في أصول التفسير لفضيلة الشيخ الدكتور مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار

94 فائدة نفيسة من رسالة ابن تيمية في أصول التفسير

لفضيلة الشيخ الدكتور:
مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار



(لعرض المقال كاملاً اضغط هنا)



وللاطلاع على قسم المقالات اضغط هنا



1- حرصت على سماع بعض شروح هذه الرسالة فرأيت أنها بحاجة إلى أمور لم أرها في شروحهم، فبدأت بكتابة هذا الشرح. ص6

2- تسمى هذه الرسالة (مقدمة في أصول التفسير) وهذا العنوان ليس من وضع ابن تيمية، بل من وضع القاضي الحنبلي محمد الشطي الدمشقي. ص11

3- ذكر ابن القيم في مدارج السالكين أن شيخ الإسلام بعث له في آخر عمره قاعدة في التفسير بخطه، وقد تكون هي هذه. ص12

4- قال أبوعبدالله بن رشيق وهو من أخص أصحاب ابن تيمية: ((كتب شيخ الإسلام نقول السلف على جميع القرآن)) وهذه الطريقة شبيهة بما فعله السيوطي في الدر المنثور. ص12

5- قال ابن تيمية: ندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير القرآن!! ص13

6- استفاد ابن كثير من هذه الرسالة وذكر بعضها في مقدمة تفسيره. ص13

7- استفاد منها الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن. ص13

8- نقل منها السبوطي في كتابه الإتقان في علوم القرآن. ص13

9- نقل منها القاسمي في مقدمة تفسيره محاسن التأويل. ص13

10- أصل الكتاب هو سؤال ورد على ابن تيمية فأجاب عنه بهذه الرسالة. ص17

11- كتب ابن تيمية هذه الرسالة من حفظه. ص19

12- ما وقع من أخطاء في هذه الرسالة فهو راجع إلى كون الشيخ كتب من حفظه، فتحمل على سبق الذهن والوهم. ص19

13- كتب المتأخرين في التفسير فيها الغث والسمين كما ذكر المؤلف، وهذا من جهتين: من جهة النقل كالآثار الموضوعة في فضائل السور، ومن جهة الرأي الفاسد، وهذا كثير. ص23

14- الخلاف بين الصحابة في التفسير قليل جداً، وفي التابعين أكثر. ص32

15- التفسير النبوي لآية بعينها قليل جداً، والكتابة في هذا النوع قليلة جداً وقد ختم السيوطي كتابه الإتقان بذكر ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من التفاسير ال مصرح برفعها. ص41

16- الشاطبي ممن يذهب إلى القول بالكلام النفسي، وهذا مخالف لعقيدة السلف. ص42

17- الصحابة كانوا يتدارسون القرآن فيما بينهم، وكانوا يرجعون للرسول صلى الله عليه وسلم فيما يحتاجون إليه. ص43

18- لا يوجد في القرآن ما لا يعلم معناه، إذ كله معلوم ومنه معاني...

.
.
.

ولتبقوا على اطلاع بجديدنا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق